(1)
إلى : أبو بشير – حارس بوابة القسم الثانوي في مدارس السمو .
صباحك خير وبركة ياعم ، صباحك طهر يشبه صوت القرآن الذي ينبعث من الردايو العتيق الذي يجلس بجوارك يشاركك وحدة الصباح ، لقد أصبحتَ خلال السنوات الثلاث الماضية ودون أن أشعر أحد أهم الوجوه التي يبدأ بها يومي ، وجهك الذي يحمل نظارة سميكة ولحية بيضاء يبعث في نفسي الراحة كثيراً ، أعتدت رؤيتك كل صباح حين أضع ريما في مدرستها ، أعتدت رؤية يدك التي تقلب موجات الراديو والأخرى التي تتكئ على عصاك الخشبي السميك ، أتعلم ، كنت مصدومة حين علمت أنك ” مصري الجنسية ” ! ، يا ألله كيف ذلك ، الوجه واللحية البيضاء ، الثوب السعودي الأبيض وتشخيصة الشماغ الفائقة الدقة ، الردايو والعصى والقهوة في صباحات الشتاء ! ، كل تلك الأشياء جعلتني مصدومة لفترة ! ، صوتك المسن عبر المايك بمجرد أن تلمح السيارة في طرف الشارع ” ريما الشمسان .. ياالله يا ريما ” ، كل روتين الذهاب والعودة وذلك الباب الأخضر الذي تجلس بجواره ، كل تلك الأشياء مرتبطة بك وبذاكرتي منذ ثلاث سنوات ولا زالت ! ، حفظك الله يا عم وآنس وحدتك .
(2)
إلى : حقيبتي – رفيقة الصباح .
ألم تملي من كتفي ؟ حسناً سأقولها بصراحة ، أنا مللت من حملك ! ، تباً لكِ في كل مرةٍ تزدادين وزناً يملأ كتفي بالألم ورأسي بالصداع ، صدقيني أيتها المسكينة لا تعلمين حقيقة الأثقال التي تحملينها ، أنها أكبر من أن تُحمل ، ثقيلة جداً ، مليئة بالصداع ، لكنها في نفس الوقت ، ذكية جداً ، عكسكِ تماماً ! ، تباً لكِ كيف تتلاعبين بي وتستغلين حجمك الكبير لتبتلعي أشيائي بين ثناياك ؟ ، لا أحب إستظرافكِ أبداً حين أسمع صوت جوالي يرن وأنتِ تخفينه بين كومة الأشياء بداخلك وكانك تلعبين معي، فتدفعين لي بالعطر وبالقلم وبالمنديل وبكل شيء ماعدا الجوال ! ، وهل هذا وقتكِ حتى تسرقي الجوال وتدسيه بين ثنايا كتاب ! ، أرأيتِ لقد أُقفل الخط ! ، أرجوكِ أتمنى أن تستمري على الوضع الذي رتبتكِ فيه في الصباح ، استمري حتى المساء ، ولو ليوم واحد فقط !
(3)
إلى : CARIBOU coffee – Riyadh
أتعلم أن زجاجك السميك هو من أكبر الأسباب التي تجعلني أنجذب للبقاء فيك مدة أطول ، لأنه يظهر زحام الشارع وأنوار السيارات وأنوار المجمع التجاري المقابل وأجساد المارة بشكلٍ مبهم غير محدد المعالم ، يجعلني أركز نظري في دائرة حمراء مقترنة بأخرى صفراء ليستا سوى أنوار سيارات تتحرك فتتحرك الدائرتين فينقطع الشرود لأعود من جديد لكوب قهوتي الذي فارقته الحرارة ، فأنشغل عنه بالجهة الأخرى منك أسمع ضحكات الأطفال وثرثرات الفتيات مقترنة بصوت الأكواب ، أنت محرضٌ جيد للأفكار ، ومحرضٌ جيد لسماع ثرثرات الآخرين برغبة أو بدون رغبة ، فحجمك الصغير وطاولاتك المتقاربة كفيلان بنشرة أخبار 🙂
(4)
إلى : صديقتي لينا .
هل يجب أن نشكر الله في الكريسمس القادم لأنكِ ستُشرفين ؟ D: ، أشتقتك وربي بحجم المسافة بين هنا وأمريكا ، أريد أن نقضي معاً وقتاً مليئاً بالثرثرة ، أريد أن أرى هذا التعبير( P: ) على وجهك كما أحبه ، وليس على صفحة الفيس بوك 😦 ، لا تتأخري ، أعدك أن العشاء سيكون أفضل من تورتيلا وبيبسي على أريكة المجلس مصحوباً بتوبيخ أمي على تقصيري في الضيافة D: ، لن يكون هناك أتكيت طاولة ، وسنرى من التي ستنسى ” الكتشب ” على ذقنها أولاً D:
(5)
إلى : وشاح حفل التخرج من الثانوية .
لا أدري لماذا لازلت تحتفظ بمكانك في غرفتي معلقاً من الرف إلى الهواء ، منذ 2006 وأنت قابع في المكان ذاته ! ، بدلت كل الأشياء حولك ومازلت هناك ، لاأدري ماسبب إبقائي عليك في هذا المكان رغم أن لونك يفسد ألوان الغرفة وشكلها العام ، لم أعد أشعر بذات الزهو الذي كنت أشعر به كلما لمحتك في 2006 ، الآن أنت قطعة قماش زرقاء كتب عليها إسمي ووضعتها ذات يومٍ لا يُنسى على صدري ، أتذكر تاج الورد الذي كنت ألبسه حينها ؟ لقد ذبل وتساقطت أوراقه بعد أيام من ذلك الحفل ، أما أنت فما زلت بذات الرونق كما لو أنك صُنعت بالأمس ، ربما أزيحك جانباً حين ألبس عباءة التخرج السوداء ، ربما أعلق قبعة التخرج هنا بدلاً منك ، ربما ، لكنك لازلت جيداً في إعطائي دفعات من الحماس بما يجعلني لا أرغب بإقصائك الآن .
(6)
إلى : بريدي في الـ Hotmail
رغم أنك كنت لسنواتٍ طويلة ذلك الصندوق العجيب المليء بالهدايا والحكايا ، لم أكن أعرف غيرك ، ولم أكن أعتمد على غيرك ، هاأنت الآن تشيخ وتذبل وتفقد أحبائك شيئاً فشيئاً بعد أن أغراهم الـ Gmail بمرونته وبساطته ، أعترف لك بأني أمر عليك مرور الكرام ، أحاول الأسراع في نفضك من محتواك ، فلم تعد تغريني كما كنت سابقاً ، فكل ما أصبحت عليه الآن هو كومة من الرسائلة المملة المختومة بـ FW ، والتي تستنسخ نفسها لأكثر من نسخة لتملأك بما لا يستحق ، أعذرني يا عزيزي ، لم تعد كلمة Hot السريعة تناسبك الآن وقد أصبحت كهلاً ، ربما Cold أفضل ؟ .
(7)
إلى : حلا – أجمل الأطفال في عيني وأقربهم لقلبي .
سامحيني لأني لا أُقاوم سحر ابتسامتك التي تدفعني كل دقيقة تكونين فيها أمامي إلى أن أقرص وجنتيك بقوة حتى تتألمي ، أعلم أنك تغضبين مني في كل مرة ، لكني سأعترف لك بشيء شرير ، أنا أستمتع جداً بصوتك المتباكي حينها ” يوماااا .. شوفي نورة تقبصن ” ، لا تعلمين يا حبيبتي ماهي الطاقة التي تتولد في أصابعي نحو وجنتيك حين تدخلين غرفتي بكل براءة ” نورة عندتس علك ؟ ” فتعبثين بأدراجي ثم تلتفتين بعد أن اعياكِ البحث وسقطت خصلات شعركِ على جبينك وعينيك ، فتتمتمين وانت تزيحينها برفقٍ نحو الأعلى ” وه .. تعبت .. وينوه مالقيتوه ” ، يا حمقاء ، الا تعلمين أنكِ بهذا المنظر تجلبين لنفسكِ المزيد من القرصات ؟ ، يا حلا .. أكبري بسرعة لتقرأي كلماتي وتعاقبيني على جرائمي في حق وجنتيك .
(8)
إلى : الشعرة البيضاء في رأسي .
أهلاً ! ، للتو فقط لمحتك وأنا أفرش أسناني وأنظر لنفسي في المرآة ! ، حسناً ، لست من أولئك العباقرة الذين يسابقون الزمن في حل المسائل الحسابية ، ولست من أولئك اللذين بلغوا من الكبر عتياً ، فما موقعك من الإعراب يا آنسة ؟ ، كل ما أتمناه أن تبقي آنسة وحيدة هنا حتى يقضي الله أمراً كان مفعولاً ، حينها تكاثري في رأسي كما تشائين ، أريني قوتكِ .
كنت مندمجه أقرآ تدويناتك الحلوه
فجأه أقرآ ” أبو بشير ” وقفت شوي أتذكر هالاسم !
مر علي كثير كثير !
يوم كملت جملتك عرفت أنه الحارس ..
وبيني وبينك برضو أنا أنصدمت أنك تقولين ” مصري ” !!
على فكره , تدويناتك وأسلوبك جداً رائعين ..
كيب قوينق :$
LikeLike
Great post. Thanks!
LikeLike
أجل عجّزتي يا جدتي ؟ :p
LikeLike
هلا اناعموري ولد خالتك
LikeLike
روووووووووعة يا نورة ..
تسلم اناملك الذهبية ❤
LikeLike
أهلا نورة ..
تعرفت على اسمك الجميل لاول مرة في مدونة د.الحضيف
اتشرف بتعليقي هنا
تقول عتبات السماء
“لكن أعجابي أكثر بتلك القهوه المنعزله عن العالم في تلك الزاوية.
CARIBOU coffee أحبك ………”
وانا اعجابي الاكثر
بذلك الهاتف الجميل htc
كنت اظن الى وقت قريب انه صنع حصرا لرجال الاعمال
جميل بانني غيرت قناعتي
LikeLike
مميزة يا نووره ,,
رسائل جميلة,, بعفوية أنيقة ,,
أحببت حرفك 🙂
:
LikeLike
تدوينات رائــعة ،
أعجبتني (:
LikeLike
نوووووره ..
احب مدونتك كثيييييييير :”)
…
دائما وابدا كلماتك جميله ..
والله ما تطلع الا من قلب زي قلبك ،، ابيض وطاهر
عسى ربي يسعد ايامك
LikeLike
محمد الصالح :
ماأخشاه أن تتكاثر وتنسى الزوال ! 🙂
أهلاً بك يا أستاذ .. حضورك يشرفني ..
LikeLike
🙂
رسائل خفيفة … ظريفة 🙂
لكنكِ شبتِ يا نورة .. والواحدة ستتلوها البقية 🙂
على فكرة .. الشيب ربما يظهر ويختفي .. وهذا من واقع تجربة .. كانت في لحيتي بعض الشعيرات البيض وأراهن اختفين الآن ..
ربما لهم أو شدة .. وتزول ..
أقول ربما 🙂
LikeLike
بشرى :
صدقت : (
ودام مرورك يا بشرى ..
ـــ
فيصل :
تكرار هذه الأشياء في حياتنا يكسبنا ألفة نحوها حتى وإن كانت عادية في نظر الآخرين ..
شرفني مرورك أخي فيصل ..
LikeLike
جميلة هذه الرسائل يانورة ..
هناك عشرات الأشياء تربطنا بها علاقة ما ..
وشخصياً أشعر بمثل هذه الرسائل بالتعامل مع كل ما حولي .. في المكتب في الجامعة في البيت في السيارة .. والشخوص التي امر عليها يومياً من وإلى المكتب ..
وصف جميل وحميم أعجبني جداً
LikeLike
الذكرياتـ ..
أعشقها .. ولكنني أكرهـ ألم استحالة عودتها ..
دمتِ لمن أحبكـ ,,
LikeLike
فريال :
بعض الرسائل ، يهمنا فقط أن تصل لأصحابها ، ولا ننتظر رداً بعدها ، لأن وصولها فقط يعنينا كثيراً : )
أهلاً بكِ ..
ـــ
عتبات السماء :
تشاركينني حب كاريبو إذن 🙂 !
سعيدة بمروركِ اللطيف ..
ـــ
نوني الحصين :
أهلاً نورة ، وتسلمين على هالوجود الدائم بمدونتي : )
LikeLike
مرررررررررررررره روعـــــــه تسلمين على المدونه الرائعه
LikeLike
أسجل أعجابي بما سردتيه من أفكار تدور بعقلك
لكن أعجابي أكثر بتلك القهوه المنعزله عن العالم في تلك الزاوية.
CARIBOU coffee أحبك ………
LikeLike
لو ان كل بشري قام بواجبة في الرد على الرسائل المستلمة، لأصبح الجميع كتابا وتنورت العقول D:
طريففففة D:
LikeLike
ههههههه
صباحكِ جنون ، كاريه ورمادي هههههههه
لا اعرف لماذا تذكرت جنون عروض الأزياء
اللون الغير متوقع مع الشكل الغير متوقع D:
LikeLike
لا ابداً ما أمزح !
دعي الصورة الذهنية جانباً,, تخيلي شكلك بشعر كاريه رمــادي :$
ياللجمــال :$
: ) صباحك ورد وجنون
LikeLike
أفلاطونية :
الحقيبة ونحن يا معشر الفتيات ، فوضى لا منتهية : )
يسعدني مرورك دائماً : )
ـــ
أسماءالجوير :
” لأنك تلمسين ما لا ينظر إليه فضلاً عن أن يُلمَس ”
الله ! الله ! .. من أين لكِ هذا يا فتاة ؟
استوقفتني هذه العبارة طويلاً وأخذت من دهشتي الكثير !
ممتنة لوجودكِ الندي .. أجعليه دائماً : )
ــــ
مشاعل :
الله يخليك يارب ، تسلمين لي ، ترى أصدق وآخذ بعمري مقلب يا مشاعل
بكرى أجي الجامعة ما أحاكيكم D:
:
:
بالمناسبة أنتِ من الأشخاص الذين أستمتع جداً لأنهم يقرأونني هنا
لأني أعرف أنكِ تقرأين بحسٍ مختلف : )
ـــ
NORA :
ودام مرورك : )
ـــ
فراس بقنة :
لا عاد عشان تذبحني أمها D:
ويسعدني أنك تتابع يا فراس : )
LikeLike
المرة الجاية لا شفتي حلا عضيها مع خدودها .. و ربي شعور لا يوصف !
أعجبني الوصف في مقطوعة الشنطة ..
متابع ..
LikeLike
رسائل روووعه
واعجبتني من جد الشنطه الله يهديها !!
دام لنا قلمك ,,
LikeLike
رسائل اعجبتني كثير
نورة اسلوبك راقي و على فكرة تدوينك في الفترات الاخيرة رهيييب
الله يحفظك يااارب
LikeLike
نورة
هذه الرسائل
ككل تدويناتك .. تملؤني دهشة !!
لأنك تلمسين ما لا ينظر إليه فضلاً عن أن يُلمَس
وهذا من صفات الكُتَّاب حادّي الإحساس والذكاء 😉
كنت أقرأ رسالتك لحقيبتك وأنا أصر على أسناني تفاعلاً > <”
أهنئك
🙂
LikeLike
خواطر وذكريات جميلة جداً .. جميعها اعجبتني لكن أكثرها قصة الحقيبة والموابايل !
هذا يحدث كثيراً معي .. أتمنى ان يجدوا حقيبة تحتفظ بمحتوياتها مرتبه
تحياتي لكـ أختي نورة ولقلمكـ النابض
LikeLike
Dantil :
صدقتِ ، صدقتِ ، يا نور المكان : )
ـــ
آلاء:
حسناً ، بالقرعة بينك وبين آلاء الأخرى ، ومن ستفوز ستحظى بها وإن كنت أراك أولى بها مادمتِ تريدينها للإثبات ، أما آلاء الأخرى فتريدها لأنها تروقها فقط D:
ـــ
Raghad :
أوف من تلك الحقيبة ، وقد ترسل رسائل فارغة أيضاً لأشخاصٍ عشوائيين وكأنها تذكرهم بأنكِ لازلت على قيد الحياة ، رسالة فارغة تحمل أسم المرسل فقط : )
ـــ
نوف محمد :
🙂
آآه يا نورة الشمسان ياحظك .. نوف ردت في مدونتك : )
وآثقة أن هناك كثيرات يشبهنكِ ، يحترمنه تماماً كما تفعلين أنتِ ورفيقاتك : )
ـــ
iCoNzZz :
شكراً لك عزيزتي 🙂
LikeLike
رسائل رقيقة : )
LikeLike
NOUF ABDUALMUHSEN :
شكراً يا نوف ، مروركِ أجمل من يوصف ، له وقعه الخاص علي : )
ــــ
،،، :
نعم ، ثقي أنها وصلت ، حتى وإن لم تسمعي الصدى : )
ــــ
ذات الشمم :
أهلاً أهلاً ، ازدان المكان ، عاتبة عليك هذا الغياب : (
ولا أراني الله وإياك شعراً أبيضاً D:
__
توتا :
شيء خارج عن الإرادة وربي :$
LikeLike
آآهـ ياأبو بشير كم انت محظوظ “نورة الشمسان” تكتب عنك..
ليتك تعرف ان هناآآك أُناس يحترمونك ويقدرونك..
بينما انت ترى العكس تسمع فُلانهـ تقول: اووهـ وش دخله ذا والاخرى
اف ياشينهـ ويالقفهـ …. الخ
نورة سلمت يداكِ (L)
LikeLike
جميل ..
أجدت الوصف يانورة فعشت رسائلك ولحظاتها 🙂
أشاركك رسالة حقيبتك بقوة وأضيفي إلى ذلك أنها تجيب على المتصل دون أن تستأذني 😦
دام لكِ أحباؤك وشعرتك البيضاء وآنسها بأخوات ! 😉
LikeLike
=__
لا أعرف لِم أصبت برغبة في البكاء..
و..أعيريني شعرتك البيضاء؛ ليصدقني الناس حين أقول بأنني بلغت من الكبر عتيا..
()
LikeLike
:
الكلام البسيط
المشاعر العميقة
الذاكرة الوفية
الماضي الذي يعيش داخلنا كَـ كُريةٍ مُلوّنة لا يعرفها أحد سوانا
والرسائل الكثيرة الباقية رغماً عن قسوةِ العُمر
هذا كُلّ ما يبقى و يتجدد عام بعد عام
♥♥♥
LikeLike
أشاركك في العمل الشرير تجاه الاطفال
ما اجملهم بحركاتهم البريئه الدافعه لقرصهن :p
LikeLike
كم انتِ جميلة يا نورة 🙂
ابحثي عن اخوات البيضاء تلك
و ستجدينهن حتما 😛
LikeLike
مدونتك تدثرني دفئاً
رسائلك يا نورة وصلت ..
هل ستصل رسائلي لهم يوماً ؟
LikeLike
يااااهـ يَّ نوره حسيت بشعور جميل و انا اقرى ،
يَّ فتآة تدوينآتك دآئماً تقول لي ..: عبري عمآ في دآخلك لآ تخجلي من آي شي ! =”)
:
آبو بشير ~> أطآل آلله بقآئك لّ طآعته ولـ آحبآبك ، فَّ آنت جلبت آلرآحه لـ نفس نوره و غيرهآ كثييير ~ xD ❤
LikeLike
آلاء :
هل تمزحين : ) ؟!
الشعر الرمادي جميل على الرجال حتى وإن كان في سنٍ مبكرة أما نحن فلا وألف لاااا D:
سأهديكِ شعرتي البيضاء إذن 😉
LikeLike
لينا :
:”)
يالله لا تطولين :”)
ذاك اليوم .. ما يننسى أبد..
♥♥♥
LikeLike
نورة تعرفين؟ أتوق لشعر رمادي يمتلئ شيباً:)
LikeLike
يااااللله يا نورة ♥♥♥♥
ويلوموني فيك والله,
قسم بالله يوم قريت كلامك جتني الصيحه مرررره,
يكفي اني ميته من الحماس للجيّه وانتي حمستيني زيادة يالشينه:’)
يا زين ذيك الجيه والله, على انها سريعه و ما تجهزت لها بس كانت حلوة مره♥♥
يا حبييلها امك ♥♥
LikeLike